How المرأة في العصور المظلمة can Save You Time, Stress, and Money.



إدعمنا  

.على الرغم من أنّ الرجل لا يملك أي شيء من مال زوجته وهو بالضرورة لا يحق له التصرف فيها، لكنّ أُعطي الرجل حقًا في الانتفاع بمال زوجته كونه القائم عليها والوصي.

كانت نظرة المجتمع الأوروبي إلى المرأة هي النقص بسبب اعتقادهم بأنّها أغوت آدم عليه السلام بأكل التفاحة، ولكن بالمقابل هي والدة عيسى -عليه السلام- لذلك فإنّها لم تُحمل على أنّها شريرة بكليتها.

الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين

ثم جعل حَلَّ القضيةِ ومِفْتَاح الكنز في الاحتذاء بالمُنقذ الأوحد المرأة الغربية، ولم تختلف دعاوى التحرير بعد عهد قاسم أمين إلى الآن عن انتهاج السنة نفسها التي استنها زعيمُهم الرُّوحي، واستقبال القبلة الغربية دون توقير للنقل أو إعمال للعقل، برغم اختلاف أساليب الدعاوى ولهجتها بما يُناسِب روح العصر ما بين سير على استحياء في القديم، ثُمَّ قفز حواجز الحياء حديثًا، بل إنَّ تلك الدعاوى خلال نصف القرن الماضي أو قبل هذا التاريخ كانت مُنتشرة في أقطار الدُّول العربية، كدول المغرب العربي، والشام، والكويت، وكانت هذه الدعاوى بمثابة إعلان الولاء الجديد من هذه الدُّول لحلفائها القدامى.

تمت الكتابة بواسطة: غيداء التميمي آخر تحديث: ٠٩:١٣ ، ٦ يوليو ٢٠٢٣ ذات صلة تاريخ أوروبا في العصور الوسطى

كانتْ بعض طوائف اليهود تَعتبر البنتَ في مرتبة الخادم، وكان لأبيها الحقُّ في أن يبيعها قاصِرة، وما كانت تَرِث إلا إذا لم يكن لأبيها ذريةٌ من البنين، وإلا ما كان يتبرَّع لها به أبوها في حياته.

لا شك أن للمرأة دور عظيم في المجتمع منذ الخليقة وحتى اليوم، ولكن حديثنا اليوم عن العصور المظلمة التي امتدت من حوالي القرن الخامس الميلادي وحتى القرن الخامس عشر تقريبًا، كانت هذه العصور هي الوسطى في تاريخ أوروبا والتي كانت مظلمة للحد الذي جعل المرأة كائنًا من الدرجة الثانية، وتفصيل ما واجهته النساء في تلك المرحلة فيما يأتي:[١]

فالمرأةُ المُجدِّدة بحقٍّ هي المرأةُ التي تَستطيع انتشالَ حقوقِ المرأة، وتَمييزها من وسط صناديق الحقوق، ورفع لوائها عاليًا؛ بحيثُ تَجعلها ثورةً على الكيانات المُتسلِّطَة، ومدفعًا في وجه عُدوان الظلم النسائي، كما أنَّها لا بُدَّ أنْ تتصفَ بصِفَتِها الجديدة القويمة، فلا يَسبقها في دعوتِها أحد من قبلها، بل ضَلَّ كلُّ مَن يُحاول أن يُخالفها من بعدها عَبْرَ العصور، كما أنَّ المرأةَ المجددة لا بُدَّ أنْ تكونَ تلك المرأة الفريدة في تَجربتها، فتَتميَّز بأفكارها المنصفة والكلية لقضيةِ المرأة، وفي تَطبيقاتِها الواقعية المرئية، فتبتعدُ عن أحلامِ اليقظة، وجعجعات القول بلا تَنظيرٍ وتطبيق، وتقتربُ من واقعها وتكوينها وطبيعتها وعُرفها، فتُحاول أنْ تُعالِجَ وتوافِقَ بين القضية وبين الواقع، فلا التمرُّد يُجدي، ولا العجز يُرضي.

فالمرأةُ المُجدِّدة بحقٍّ هي المرأةُ التي تَستطيع انتشالَ حقوقِ المرأة، وتَمييزها من وسط صناديق الحقوق، ورفع لوائها عاليًا؛ بحيثُ تَجعلها ثورةً على الكيانات المُتسلِّطَة، ومدفعًا في وجه عُدوان الظلم النسائي، كما أنَّها لا بُدَّ أنْ تتصفَ بصِفَتِها الجديدة القويمة، فلا يَسبقها في دعوتِها أحد من قبلها، بل ضَلَّ كلُّ مَن يُحاول أن يُخالفها من بعدها عَبْرَ العصور، كما أنَّ المرأةَ المجددة لا بُدَّ أنْ تكونَ تلك المرأة الفريدة في تَجربتها، فتَتميَّز بأفكارها المنصفة والكلية لقضيةِ المرأة، وفي تَطبيقاتِها الواقعية المرئية، فتبتعدُ عن أحلامِ اليقظة، وجعجعات القول بلا تَنظيرٍ وتطبيق، وتقتربُ من واقعها وتكوينها وطبيعتها وعُرفها، فتُحاول أنْ تُعالِجَ وتوافِقَ اضغط هنا بين القضية وبين الواقع، فلا التمرُّد يُجدي، ولا العجز يُرضي.

مكانة المرأة في الحضارات والديانات والمجتمعات السابقة على الإسلام

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

• هل نسعى قُدُمًا إلى الأمام نحو إنصافٍ لقضايا المرأة، ومَنحها حقوقًا تَحميها من الظلم والقهر والعُدوان، أو أن خطواتنا التقدمية تجرنا ثانية إلى الخلف؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *